البريطاني بيتر سوندرز كان دائماً من أشد المعجبين بالعصر الفكتوري، وقد احتاج إلى أكثر من سبعة أعوام ليحوّل كوخه في نوتينغهام إلى منزل بنمط العصر الفكتوري. ويستخدم بيتر في معيشته اليومية كل ما يمت لمنتصف القرن التاسع عشر بصلة، بدءاً من أدوات المائدة وحتى ديكور الجدران.